أزمات متعددة اختلفت فى طريقة اندلاعها واتفقت فى مكان حدوثها، فكلها على أرض مصر، وبادئ ذى بدء نقر أن من لا يملك قمحه يجب أن يأكل السوس، حيث أحبطت الأجهزة الرقابية بميناء أبو قير بالإسكندرية شحنة قمح روسى فاسدة معدة للتهريب إلى بطون المصريين الملتهبة، حيث أكدت تحاليل معامل الجهات الرقابية، أن الشحنة تحتوى على كميات كبيرة من السوس والمواد السرطانية.
واستمراراً لأزمة القمح هناك زيادات جديدة فى أسعار العديد من السلع المرتبطة بالقمح مثل المكرونة والمخبوزات والحلويات فى مصر خلال الفترة المقبلة بعد القرار الجديد الذى أعلنت عنه روسيا بمد حظر تصدير القمح حتى نهاية عام 2011، مما سيرفع الأسعار العالمية للقمح بشكل ملحوظ.
فيما تجدد العراك السياسى الذى تشهده البلاد بتصريح للدكتور محمد البرادعى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة القادمة، قال فيه "إن النظام يقود حملة لتشويهه تعتمد على الكذب والافتراء"، لافتاً إلى أن هذا الحدث يؤكد ضرورة مطالب التغيير التى ننادى بها، نظرا ًلأنها السبيل الوحيد للديمقراطية، جاء ذلك كرد فعل للأزمة التى احتلت صفحات الجرائد عن نشر صور لابنته على أحد الشواطئ مع زوجها على الفيس بوك.

زفت جريدة الأهرام على صدر صفحتها الأولى، خبراً "مفرحاً" للمواطنين، حيث أعلنت انخفاض سلع العيد بالمجمعات، بالإضافة إلى طرح 220 طناً من اللحوم والأسماك بالمجمعات الاستهلاكية بأسعار فى متناول الجميع، مع تكثيف الرقابة على الأسواق، بالإضافة إلى طرح مليون تذكرة إضافية فى قطارات السكك الحديدية.
كما صرح اقتصادى بارز من منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "فاو"، أن اعتزام روسيا مد الحظر على تصدير الحبوب يثير بعض الاضطرابات فى لكنه لن يمثل تكراراً لأزمة الغذاء فى عام 2007 ـ 2008.
واستمراراً لأزمة القمح هناك زيادات جديدة فى أسعار العديد من السلع المرتبطة بالقمح مثل المكرونة والمخبوزات والحلويات فى مصر خلال الفترة المقبلة بعد القرار الجديد الذى أعلنت عنه روسيا بمد حظر تصدير القمح حتى نهاية عام 2011، مما سيرفع الأسعار العالمية للقمح بشكل ملحوظ.
فيما تجدد العراك السياسى الذى تشهده البلاد بتصريح للدكتور محمد البرادعى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة القادمة، قال فيه "إن النظام يقود حملة لتشويهه تعتمد على الكذب والافتراء"، لافتاً إلى أن هذا الحدث يؤكد ضرورة مطالب التغيير التى ننادى بها، نظرا ًلأنها السبيل الوحيد للديمقراطية، جاء ذلك كرد فعل للأزمة التى احتلت صفحات الجرائد عن نشر صور لابنته على أحد الشواطئ مع زوجها على الفيس بوك.

زفت جريدة الأهرام على صدر صفحتها الأولى، خبراً "مفرحاً" للمواطنين، حيث أعلنت انخفاض سلع العيد بالمجمعات، بالإضافة إلى طرح 220 طناً من اللحوم والأسماك بالمجمعات الاستهلاكية بأسعار فى متناول الجميع، مع تكثيف الرقابة على الأسواق، بالإضافة إلى طرح مليون تذكرة إضافية فى قطارات السكك الحديدية.
كما صرح اقتصادى بارز من منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "فاو"، أن اعتزام روسيا مد الحظر على تصدير الحبوب يثير بعض الاضطرابات فى لكنه لن يمثل تكراراً لأزمة الغذاء فى عام 2007 ـ 2008.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق